🔶اليوم سيكون هناك طاقة مميزة و رائعة قادمة من الشمس المركزية ، و هي نادرة الحدوث ، في هذا اليوم سيتم افتتاح مسار من التشافي العميق لمختلف الجوانب المتعلقة بالبعد المادي الذي بنيت عليه مختلف الأحداث في هذه التجربة ، هي طاقة ممتدة طيلة الأسبوع و يتم بالفعل الشعور بها في الجسد ، وكل ما يتم تجربته يعتمد على هذه الطاقة القادمة من المصدر الأصلي و التي تؤثر على نظامك الطاقي كله…
🔹يتم ذلك لكي تتم عملية التحول بطريقة أكثر فعالية وأقل صدمة ، هذه الطاقة الكونية المنبعثة من الشمس المركزية مليئة بالتشفيرات المتطورة والعديد من الرموز لتنشيط الحمض النووي الخاص بك ، ستشارك في هذا الاستقبال لأنه الفرصة التي تشفيك و تساعدك على التخلص من جميع الطاقات الراسبة ، و كذلك لفتح المجال أمام الحظ الواسع…
🔹كما ذكرت من قبل أنك في هذه المرحلة تعيش ما يسمى بفترة الحظ الوفير إذا عرفت استغلالها في تجلي أهدافك ، استغلالها هو انسجامك مع التوقيت الإلهي ، ستتميز الطاقات هذا الأسبوع كله بالحظ والوفرة ، الهدايا والفرص الكونية و الانفراج والحلول قادمة إذا كنت مستعداً لذلك ، قد يسمح لك الأمر ببدء أو استئناف مخططاتك التي كانت تنتظر لفترة طويلة جدا و لكن الفرصة مناسبة بالنسبة لك…
🔹حيث ترسل لك الحياة دائماً المكافآت التي تستحقها ، والتي تعيد مواءمتك مع مصيرك ، يمكنك رسم خط نهائي مع الماضي و العزم على تجاوزه ، و على الرغم من نشوة وحماس هذه الطاقات ، لكن سيكون من الأفضل أن تظل متحفظا جدا بشأن تطورك ومشاريعك الجديدة ، من أجل حماية نفسك من الطاقات المعيقة التي تظهر في كل مرحلة لمحاولة التحكم فيك و السيطرة على خطوات داخل البرمجة القديمة…
🔹في هذا الأسبوع الأخير من شهر ماي فرصة كبيرة من الحظ بفضل تجمع العديد من الطاقات ، حيث يمكنك الاستفادة من فرصة الحظ أو شيء من شأنه أن يجعلك أكثر سعادة ، وأكثر تفاؤلا ، وأكثر إيجابية ، وأكثر انفتاحا وحرية ، خلال هذا الأسبوع يمكنك الحصول على المزيد من الهدايا الكونية الداعمة لمسارك و الأشياء التي تضيف قيمة إلى حياتك ، قد يكون أيضا الوقت المناسب لتعلم شيء جديد…
🔹وعيك هو الذي سيقودك في المراحل القادمة ، لذلك استخدم هذه الفترة المباركة والطاقة للتطور و الاستفادة أكثر ، و كلما تعلمت أكثر كلما توافقت مع رسالة روحك ، لأنه لا أحد أكثر حظا من الشخص الذي اكتشف رغباتك روحه و الذي يؤمن بحظه ، عندما تفهم كلمة الحظ سوف تدرك تلقائياً أن كل يوم هو فرصة جديدة ، على أي حال أنت تتجه مباشرة نحو التقدم في حياتك ، و يمنحك التوقيت الإلهي هذا الأسبوع موعدا مهماً جدا…
🔹الفرصة الحقيقية هي قبل كل شيء ، أن تكون بالضبط ذاتك هنا والآن ، نعم أنت تلك الحقيقة النادرة ، وجودك كان نعمة لهذا الكوكب ولجميع البشر من حولك ، تذكرك لرسالتك هو أهم مهمة تقوم بها في هذه التجربة ، لأن دورك هو إيصال النور الإلهي و دون أن تدرك ذلك أنت فرصة الكثير من البشر ، أنت فريد ومهم ومبارك وغير عادي وقوي ، أنت مهم جدا لأنك الحظ من خلال كونك أنت بالضبط وبشكل كامل…
🔹أنوي أن أستقبل الطاقات الكونية التي تمنحني الأفضل دائماً ، و التي تظهر لي الطريق الصحيح ، و الخطوات الدقيقة للبقاء على اتصال مع مصدر النور الإلهي ، وتطوير قدراتي لوضعها في خدمة مساري بسهولة و يسر ، و أنوي أن أكون في إمتنان لا نهائي و أطلب من المصدر الإلهي أن يجلب لي في هذا اليوم كل ترددات السلام والحب والوفرة والنجاح والازدهار والحظ لمختلف جوانب حياتي ليتحقق في كل شيء بأفضل الاحتمالات
◾️ ابرير محمد
#MouHamed_IBrir✨
