🔶الطاقة عالية التردد متواصلة يوميًا ، وربما تكون الأعلى منذ سنوات ، و لهذا يمكن أن يكون هذا ساحقا بعض الشيء في كثير من الأوقات مع الثقل والتعب و الإرهاق المتواصل ، بشكل عام كما أذكر ذلك دائما أنك تعيش داخل هذه التجربة من خلال العملية كونية ، و اعتمادا على الخاصية والعملية الفردية ، لذلك سيكون ولا يزال الأمر مظهرا من مظاهر استبدال الطاقة على الأرض و على نظامك…
🔹لهذا السبب يجب ألا تقارن أبدا عمليتك الخاصة مع عملية أخرى ، لأنها ليست نفسها ، و السبب واضح و بسيط لأن كل شخص يحتوي برامج مختلفة عن الآخر ، و البرامج موجودة داخل الخلايا ، و أثناء العملية يتم تجديد الخلايا العصبية التي تولد العمل على هياكل الدماغ و يتضمن ذلك التركيز على الغدة الصنوبرية وهو جزء من الترددات الجديدة التي يتم دمجها ، كما لو كانت أنسجة جديدة في الدماغ نفسه…
🔹العملية فردية مختلفة و لكن الغاية واحدة و هي انهاء البرمجة القديمة للوعي الجمعي ، و تطوير البشرية على المستوى الكوني ، حيث تنتقل الى عصر الطاقة الجديد ، و بالتالي من هذا المفهوم تبدأ الأمور تتغير عندك ، خاصة بالنسبة لمن كان يعاني من هذه العملية و تأثير كثافة الطاقات منذ بداية هذا العام ، بدأت العملية الكونية تتوسع لتشمل المستوى الثاني من الأشخاص الذين سيدعمون هذا المسار…
🔹ومنذ دخولك شهر فيفري حتى اليوم كان التكثيف ثابتا تقريبا في مستوى عالي جدًا ، حيث ولدت التوهجات الشمسية الكبيرة المختلفة التي حدثت مجال الطاقة الكوني ، مما أدى إلى تقديم قفزات كبيرة في الوعي تصحبها معلومات جديدة للطاقة الجديدة ، من العالم الجديد الذي تتجه اليه بخطى ثابتة ، حيث بدأت تظهر الإشارات أنك تقترب من عالم جديد…
🔹الأرض تعيد تشكيل نفسها في عملية مماثلة لتلك التي يعاني منها جسدك المادي ، حيث تستقبل الأرض الطاقات الكونية المتتالية و تتحرك داخلها حتى في نواتها تسعى إلى التحرر من كل الطاقات غير النافعة ، وتكييف المكان الجديد حيث يجب أن يكون موجودا في المستقبل ، والعثور على المحور الجديد الذي سوف تعتمده في المرحلة القادمة…
🔹الأرض تعيش مرحلة المخاض مثل فترة الولادة في الواقع ، إنها ولادة كونية ، وتشعر الغالبية العظمى بهذه المضايقات ، في مختلف الجوانب في الحياة ، حتى الجسد نفسه يتحرك ، و أنت تعيش ذلك من أجل التحرر من الطاقات القديمة لأن هناك طاقة أخرى مختلفة عن كل ما كنت معتاد عليه ، يتم دفع الكثير من الأشياء ، لجلب أشياء جديدة بشكل عام ، دائما وفقا للعمليات الفردية…
🔹تذكر أنه عندما يكون قلبك منفتحا على هذه العملية الكونية ، يدخله الحب ويجعل منزله مثل الوردة التي تفتح بتلاتها واحدة تلو الأخرى بفضل نور الشمس ، لا تجبر نفسك على شيئ بل إبق في تناسق و سريان مع موجات الطاقة الحالية ، و تأكد أن القوة اللانهائية تعمل من أجلك وترافقك نحو التحول المستمر في كل لحظة ، أنت هو أساس اللعبة الحالية…
🔹أنوي أن أكون بأمان مع نفسي وفي كل مكان أصله في تجربتي الحالية ، و أن أستعيد التوازن مع جسدي و نظامي الداخلي ، و أن ألتزم بخياراتي الموجهة من طرف حدسي بسهولة و يسر ، و أنوي أن أبقى متجذراً بشكل جيد في خطواتي ، و أن أكون الآن حر في الحصول على الأفضل بالنسبة لي ، و أستقبل هدايا الحياة ، و أترك أفكار الصراع الذهني للتحول نحو أفق من السلام الداخلي بأفضل الإحتمالات
◾️ ابرير محمد
#MouHamed_IBrir✨
