🔶تستمر في الإنتقال تحت تأثير موجات الإشعاع الكوني المتصاعدة ، على الرغم من أنك تحصل بالفعل على كمية أكبر من الطاقة الثابتة ، إلا أن هناك مستويات يمكنك أن تشعر بها بكثافة أكبر ، مثل هذه التي تأتي من الشمس المركزية و هي تعمل فقط عند المتقدمين في مرحلة الارتقاء و التحول ، لأنها يمكن أن تسبب أيضا زيادة في الأعراض ، بسبب أن الكثير من الأجساد ليست مؤهلة لإستقبالها…
🔹مع استمرارك باستقبال الطاقات الشمسية العالية و طاقات الأرض التي تدعم عملية تطورك ، و التحول السريع الذي ظهر منذ بداية هذا العام ، تعيش هذا الأسبوع بعض طاقات التحرر القوية التي تركز بصفة عامة على مواضيع النهاية و البداية الجديدة ، والتمكين الشخصي لمعرفة قدرتك على تحمل مسؤولية حياتك و كيفية تعاملك مع الحقائق الخفية التي تنكشف تدريجيًا …
🔹وصلت مثل هذه الطاقات منذ عامين تقريبا وهي حافز قوي يدفعك إلى مواجهة أعمق مخاوفك ورغباتك ، كما تشجعك على السعي إلى إغلاق وحل الموضوعات التي بدأت في بداية 2022 ، وهو الاجتماع الأخير لهذين الكوكبين ، بالتزامن مع عيد الحب ، تثير هذه الموجات الطاقية التي تعمل تحت تأثير الكواكب بصفة خاصة مشاعر وطاقات شديدة ، وتغذي تصميمك على متابعة رغباتك ، مع تذكيرك بأن تكون حذرًا …
🔹و كما تكشف هذه الطاقة القوية عن المشاعر السرية التي تثيرها الروابط المغناطيسية ، ولكنها تحتوي أيضا على احتمال التقلب والتوتر ، حقا ، أصبحت تلاحظ جيدًا أن شهر فيفري 2024 يكاد يكون كما كان متوقعًا في بدايته ملحميا بالفعل ، و من المؤكد أن طاقات هذا الشهر تمهد الطريق لعالم جديد مغايرة لما هو موجود ، الكون يعيد تشكيل نفسه من أجل عالم أفضل…
🔹إنه وقت التقدم بسرعة حيث لا أمل في العودة الى الوراء ، كما ذكرت من قبل هذا هو شهر الإنطلاق الذي أنت فيه ، و كل الأشياء التي كانت تعمل ذات مرة في البرمجة القديمة ، الآن هي الخلل الذي يجب إصلاحه لكي يستمر تشغيل مسار حياتك متعدد الأبعاد ، و من أجل ذلك فقد انفصلت عن الكثير من كل ذلك و بدأت ترى الكثير من الأمور الحقيقية في هذا الوقت الحاسم …
🔹استمر في هذه العملية الكونية المدعومة بالنور الإلهي و ستتمكن قريبًا من سرد قصة جديدة تمامًا ، هي قصة تطور و إرتقاء نحو عالم جديد ، و سوف تكون قصة نجاحك بعد كل ما تحاوزته طيلة هذا المسار ، سوف تسرد قصة مليئة بالإلهام ، سيرى الجميع مدى قوة التغيير والإيمان بمخطط الله أولًا و الإيمان بالنفس ثانيًا ، ستصبح أنت مصدر إلهام و تذكير بأن كل شيء ممكن في هذا العالم…
🔹لا تيأس و لا تقاوم ، ثق في الخطة الإلهية وإذا كنت تعيش هذه العملية هنا فذلك لأنه فيك كل ما تحتاجه للعيش في هذا التحول بفعالية وسلام ، و لأن روحك إختارت المسار و تستطيع الاستمرار فيه ، افعل ما يخبرك به حدسك ، فقط أنت من يعرف ما يجب القيام به أو التوقف عن القيام به لدمج كل شيء قدر الإمكان ، لا تشتت انتباهك بما هو ليس لك ، سوف تحقق ما تريد في النهاية…
🔹أنوي أن أكون مرحبا بالنور الذي ينشره الكون و تستقبله روحي ، و أن أحصل على الشعور المتجدد بالتوسع الذي يقدمه الله في كل مرحلة ، و أن أستمر بالاندماج مع الوعي الإلهي بسهولة و يسر ، و أنوي أن أهدئ كل العواصف في داخلي ، و أن أغير رؤيتي للأشياء والحياة ، و أن أدع قوتي العظيمة بلا حدود تجلب لي البركات و تقودوني إلى أن أكون خليف لله بأفضل الإحتمالات
◾️ ابرير محمد
#MouHamed_IBrir✨