🔶في هذا الأسبوع الأول تكون قد وصلت إلى ذروة الترددات المنتظرة لبوابة الطاقة السنوية التي ستكون يوم غد ، حيث تبدأ بها الأسبوع الجديد و الذي كان مسبوقاً بتوجهين شمسيين من الفئة الأكبر ، ما سوف يتبعه عاصفة مغنطيسية قوية يوم غد ، حيث سوف تكون هذه الطاقات العالية و المكثفة بدمج حقول طاقتك بالرموز الضوئية المتدفقة و المتزامنة مع بوابة الشهر 8/8/8…
🔹مع اقترابك من تسليط الضوء على طاقات هذه البوابة التي كنت تعمل عليها طيلة الأشهر الماضية ، و مرورك بمختلف المراحل من الاستقبال و التطهير و الدمج ، تتلقى ترددات ضخمة تدعم هذا المسار و تعيش أقوى بكثير من تردداتك المعتادة ، لذلك يمكن أن يكون الجهاز العصبي متوترا ، ويمكن أن يحدث القلق ، وضغط الرأس ، واضطرابات الأمعاء و المعدة ، وتصلب الرقبة و الظهر ، و توتر الحلق…
🔹يتفاعل الجهاز العصبي بهذه الطريقة لأن الطاقة أكثر من اللازم بالنسبة له في وقت واحد ، لا تتردد في استخدام مختلف تمارين التأمل و الاسترخاء و كذلك الترطيب بكثرة لإرخاء جهازك العصبي في مواجهة هذه الترددات العالية جدا ، حتى لو كنت منسجماً تماما فإن هذه الطاقات ستشدك ، فقط اجعل جسمك يفهم أن كل شيء على ما يرام مع هذه الطاقات وشيئا فشيئا سوف يتكيف ويسترخي…
🔹أنت أيضا داخل دوامة طاقية تكلمت عنها من قبل و هي طاقات الكارما التي تأتي بقوة في هذه الفترة ، و بالتالي لا تتفاجأ برؤية الأشياء العديدة من الماضي تعود اليك ، و تتكرر المواقف التي تكون فرصة لتنظيم او إنهاء مختلف العلاقات ، و كذلك هي فترة من أجل تسوية الأمور العالقة ، ابحث عن الوقت لتكون جاهزًا بلا توتر ، و استفد من كل ما يظهر أمامك ، و حاول البقاء في أحضان الحب الإلهي…
🔹في الساعات والأيام القادمة ستكون في تدفق هائل من النور الإلهي النقي من هذه التنزيلات المباركة ، ويتم الآن إطلاق ترددات عالية للوعي الإلهي ، الذي تم تدعيمه بواسطة التوهجات الشمسية و البوابات الطاقية ، مع الطاقات الكونية ، و كل هذا يعني دخولك في عملية ارتقاء كاملة و سريعة بشكل لم يعرف من قبل ، فقط كن منسجما مع الترددات التي تصلك و ابقى مستقبلاً لها…
🔹سيحصل كل جزء منك على النسخة التي تناسب تواجدك ، و ستكتسب كل خلية فيك البرمجة التي يمكنها الوصول إلى أعلى مستوى من المعلومات الكونية ، هذه العملية تجعلك مستعدًا لاستيعاب الوعي الكوني كخطورة أولى ، ومع ذلك يتم تنشيط كل شيء، سواء كنت على علم بذلك أم لا ، إنه يسرع عملية الصعود بشكل كبير وكامل من خلال تنشيط طاقة الحياة فيك و الأرض والمجرة والكون…
🔹ربما يبدو الطريق الذي أنت على وشك أن تسلكه غير معروف و أنه يخيفك ، ببساطة لأنه ليس لديك أي فكرة عما يخبئه لك لكن تذكر دائما شيئا مهماً و هو حيثما يكون هناك عدم يقين ، هناك أيضا فرص ، فرص للتطور ، واكتشاف جوانب جديدة من ذاتك ، و استقبال دائما أكثر قليلا من كل ما كان في عالمك من قبل ، مع الاقتراب من أعمق تطلعاتك ، لذلك ابتهج لأنك تعيش هذه اللحظات الكونية…
🔹أنوي أن أتخلص من الحواجز والعوائق التي وضعتها في ذهني كتوكيدات بسبب البرمجة القديمة ، و أن أواصل طريقي بعدم إعطاء أي أهمية للماضي ، و أن أحرر ما كان يعيق تطوري بسهولة و يسر ، و أنوي أن اختار السلام والحب والوئام والفرح والازدهار ، واعتمد في الوعي على هذه المفاهيم ، وأعلن بصوت عال وواضح أن هذا هو ما أختار العيش فيه بأفضل الاحتمالات
◾️ ابرير محمد
#MouHamed_IBrir✨