🔶في الوقت الحالي ، الطاقات مضطربة ومكثفة ، في الغالب لأن الشمس مملوءة بالبقع الشمسية التي تظهر من خلال التوهجات ذات الفئة العالية ومن المتوقع أن يكون ذلك سببا في تشكل عواصف كهرومغناطيسية كبيرة هذا الأسبوع ، و ربما حتى من هو قديم في هذا المسار و متمرس في عملية الارتقاء قد يشعر بالآثار الناتجة عن هذه الطاقات القوية…
🔹التأثير قوي جدًا و الأكثر قوة هي أعراض الرأس و خاصة الصداع و آلام أعلى الرأس و الجبهة مثل الصداع النصفي ، هذا هو السبب الأول في حالات انسداد الأذن و كذلك الأنف مع ظهور حالات تشبه الزكام ، يصاحبها غثيان ودوخة ، أيضا ألم عضلي شامل و توتر المفاصل خاصة منطقة أسفل الظهر ، هذا يتسبب في الإرهاق و التعب الشديد الذي يتبعه مشاعر غير مريحة مثل الحزن و البكاء….
🔹لأنك تتجه نحو طاقات القمر الجديد بعد بوابة الشهر 2/2، و ستقودك طاقات هذا القمر الى احتضان مشاعرك حتى تكتمل طاقته في مجال نهاية هذا الشهر لتتحرك نحو بوابة 3/3، و من ثم بوابة الاعتدال و بعدها بوابة الكسوف الكبير في الشهر الذي يليه و هكذا تتصاعد العملية بمستويات عالية جدا لتفهم أين أنا و الى أين تتجه ، كن فقط أنا المتحكم و يستفيد كثيرا…
🔹تتجه بشكل طاقي و الأكثر دقة بشكل كوني نحو توسع مركز القلب أين تتحد كل العوالم و الأرواح في وعي واحد ، لقد وصلت الى مستوى استثنائي تماما ، مع كل الانقسام والفوضى الظاهرة التي كانت تنكشف في العالم الخارجي بطريقة مكثفة لأكثر من 24 شهرا ، وصلت الآن لحظة الإنطلاق الواضحة ، إنها واحدة من أوضح و أعمق المراحل التي كنت تنتظرها…
🔹إذا كنت على مسار الوعي الإلهي طيلة السنوات السابقة سوف تضبط هذا الأمر أكثر من غيرك ، لأن الطاقة الكونية لعام 2024 ، اكون مركز ليتم ترقية الجسم والعلاقات الرئيسية ، ستحتاج إلى مواجهة كل ما كان في حالة سيئة أو ما إنهار لأسابيع أو أشهر أو سنوات ، لكن هذا هو الشيء الذي يجب العمل عليه أكثر في هذه المرحلة…
🔹الرعاية الذاتية القصوى هي أهم شيء يجب التحدث عنه مع نفسك ، و لهذا السبب تدعوك الأعراض الحالية إلى الرعاية الذاتية اللازم ، هذا يعني وضع نفسك في المقام الأول والحصول على أكبر قدر ممكن من الراحة والهدوء ، و البقاء رطبا وقضاء بعض الوقت في الطبيعة إذا استطعت بالإضافة الى التأمل الذي يوازن كل طاقاتك ، و هو شيء ضروري جدا في هذه الفترة…
🔹اعمل مع أي أساليب شفاء تناسبك و تعمل من أجلك ، بمجرد أن تفعل ذلك ، ستكتشف أنك متحد مع الكون ، و أننا كلنا واحد و و نمر بنفس السيناريوهات بالضبط ، و أن هذا يحدث بشكل شامل لأن العملية الكونية جماعية ، لذلك عندما تخاطر بنفسك ، من أجل تطورك ، و من أجل تعديل ما يعيق نمو الكائن الرائع الذي أنت عليه ، فإن الكون يكافئك ، ويساعدك ، ويرافقك في كل لحظة …
🔹أنوي أن أستقبل التنزيلات الكونية الحالية و أدمجها للتوسع و التطور ، و أن أتلقى هدايا التجربة الأرضية و أحولها الى التفكير والحب والإبداع ، من أجل الوصول إلى معرفة الذات بسهولة و يسر ، و أنوي أن أكرم نفسي من خلال الاعتراف بمكانتي الحقيقية ، وأن أكون ممتناً للمسار الذي قطعته بفضل هذا الدعم الذي يوحدني مع الكون و أن أنقل النور والسلام بأفضل الإحتمالات
◾️ ابرير محمد
#MouHamed_IBrir✨
