المقالات

🔶قبل يوم واحد فقط على ولادة القمر الجديد ويومين على بداية موسم الكسوف ، تبقى الطاقات مكثفة ، لأنك في التكامل الكامل لرموز النور الإلهية ، مع كل الطاقات العظيمة التي تم استقبالها طيلة شهر أوت ، سوف تتضاعف الفرصة لاستقبال التدفق الكامل للترددات الجديدة ، لذلك يمكنك مواصلة الشعور بمختلف الأعراض الجسدية و النفسية […]

ما حدث اليوم مع الانفجار الشمسي الضخم نادر الحدوث. لقد رأينا العديد من الانفجارات في هذه الدورة الشمسية 25 ، ولكن لا شيء تقريبا مع الكثير من التماثل والكثافة. كانت الأرض محظوظة جدا لأنها لم تضرب على الفور. نحن نتحدث عن عاصفة شمسية كثيفة للغاية، وهو أمر مستمر منذ فترة طويلة جدا. إنه يذكرنا بمدى

🔶العواصف الشمسية القوية والهائلة التي تعيشها حالياً تمثل استمرارية تدفق الطاقة الكونية ، مع ما يصلك من طاقات متعددة من الشمس المركزية و كذلك الأحداث الفلكية المتنوعة يومياً ، كلما زادت الترددات ، كلما أراد جسمك تحرير الكثافة ، لهذا اسمح لنظامك بإزالة السموم بشكل طبيعي لأن هذا يفسح المجال لرموز النور الجديدة للترسيخ قد

حدث واحد من أكبر CME المرئي من الدورة الشمسية 25 اليوم. هذا الثقب التاجي CME ضخم لحسن الحظ لم يكن موجها للأرض. هذا الصباح أيضا كان هناك ثورانان لخيوط البلازما. MouHamed_IBrir

بعد وصول البلازما المنتظرة منذ يومين ، تصل سرعة الرياح الشمسية الشديدة إلى مستوى غير مسبوق ، حيث تبلغ 841.9 كم/ثانية ، و هذا ما يؤثر بشكل مباشر على الغلاف المغناطيسي للأرض و بالتالي ينتج عنه أعراض جسدية و عاطفية مختلفة أبرزها التعب و التوتر و الارتباك . MouHamed_IBrir

🔶في هذا الثلث الأخير من شهر أوت ، يبدأ تكثف و دخول النشاط الشمسي ، حيث تصبح العواصف الشمسية موجودة بقوة أكبر ، و يتزامن تأثيرها مع كل الأحداث الفلكية و الكونية الجارية ، هذا النشاط على الرغم من أنه ليس جديدا إلا أنه يعمق التدفقات الجارية حالياً ، و يؤثر على العملية الخاصة بكل

🔶بداية من اليوم تصل تدفقات البلازما القوية القادمة من الشمس ، و هذه تعمل الموجات الشمسية العالية التي تتلقاها في الوقت الحالي على تنشيط عملية رائعة للتنظيف وإعادة تشكيل نظام الخلايا عندك و التحضير للارتقاء نحو البعد الجديد ، حيث تأتي إليك لتحرر الذكريات القديمة المخزنة في خلاياك ، و تعيد ضبط نظامك العصبي ونظام

♻️كما ذكرت بالأمس ، حول فترة العشرة أيام القوية التي تعيشها حالياً ، تدخل غداً طاقات مهمة في هذا الشهر ، تستمر لمدة أسبوع ، حيث ستبدأ فيها مرحلة ختم الخط الزمني ودمج النور في جسدك. ♻️خلال هذه المرحلة يبدأ كل ما انتقلت بالزوال نهائياً ، و يتم من خلال ذلك تثبيت ما استقبلته في

من المتوقع أن تضرب منطقة التفاعل المشترك الدوراني (CIR) الأرض في الساعات الأخيرة من يوم 18 أوت، مما يضغط على مجالنا المغناطيسي بين التيارات السريعة والبطيئة للرياح الشمسية. تشبه CIRs طردات الكتلة الإكليلية الصغيرة (CME). إنها فعالة في إثارة العواصف المغناطيسية الأرضية والأضواء الشمالية. من المحتمل أن يكون نشاط الفئة G1 عند وصول CIR هذا.

🔶كان الهدوء قصيرا في نبضات قلب الأرض ، حيث عاد الارتفاع لليوم السابع توالياً و لا تزال الترددات شديدة ، حاملة معها مختلف الأحاسيس كضغط الرأس ، و الخفقان، و التحفيز الداخلي ، و هي فرصة كبيرة لشحن مجالك الطاقي في مرحلة التكامل ، و هذا سيؤدي حتما إلى زيادة الأعراض الجسدية و العاطفية لتوضح