المقالات

🔶يستمر قدوم التوهجات الشمسية الكبيرة في هذه الفترة كما كان متوقعاً ، في هذا الأسبوع يعج الكون بالطاقة المكثفة للانفجارات والعواصف الشمسية ، حيث يمثل هذا النشاط الشمسي القوي لحظة محورية في الدورة الشمسية ، مع طاقة كونية عالية ترفع الوعي وتعزز إمكانية الأرض و من عليها في المستقبل ، تستمر الطاقات الواردة في العمل […]

🔶مساء الأمس تجدد نشاط الشمس و قد كان معه توهج شمسي قوي حيث يعتبر هذا هو أكبر توهج شمسي للدورة الشمسية الحالية حتى الآن وأكبر توهج منذ سبتمبر 2017 ، كل هذا يساعدك و يخدمك كثيرًا لأنه في الواقع ما يحدث هو في مصلحة الأرض و من عليها في العملية ، و لذلك من المنطقي

🔶بعد الطاقات الكبيرة نتيجة العواصف الشمسية الأخيرة و التي لا تزال مستمرة لكل بأقل كثافة و سرعة ، اليوم تصل تلقائيًا كما كان متوقعًا الى عاصفة إشعاعية من نوع البروتون الشمسي ذات الدرجة الثانية ، حيث تواصل العمل بعمق بشكل مكثف ، و تجلب الكثير من التحديثات في مجالك الطاقي ، و هذا هو الدور

🔶بينما يستمر نشاط الشمس و تستمر في إطلاق التوهجات ذات الفئة العالية ، حيث تعمل هذه التوهجات الشمسية مع البوابة القوية لهذا الشهر وتخلق موجات من الطاقة التي تصل الى الأرض ، و تتدفق الطاقة مثل الشلال وليست كما كانت من قبل ، و خاصة عندما تدخل هذه الطاقة الغلاف الجوي وتخلق وضعية تكسر الكثافة

🔶أنت تعيش فترة عالية جدًا من الطاقات الشمسية لم تصل الى هذا المستوى منذ أكثر من عشرين سنة ، فيها أكبر قدر التوهجات الكبيرة و العًاصف الشمسية العالية ، و يحدث كل هذا الانفجار في الشمس لأنها تستقبل هذه الطاقات المنبعثة من الشمس المركزية بجرعة كبيرة جدا داعمة للعملية الشمسية ، وأكثر من ذلك بكثير

🔶كانت ليلة طاقية مجنونة مع كل هذه الاضطرابات في المجال المغناطيسي ، و هذه الزيادات المستمرة في الطاقات الشمسية ، و كانت التدفقات تستمر في الارتفاع بدون توقف ، و هذا ما تسبب في عواصف شمسية من الفئة التاسعة ، و الذي لم يحدث من قبل لأنه الحد الأقصى ، و بالتالي وصول عاصفة جيومغناطيسية

🔶منذ بداية العام تحدثت طويلًا عن العملية الكونية و تركيزها على الجانب الجسدي خلال هذا العام ، و قد تكثفت هذه التغييرات الجسدية والمضايقات منذ شهر مارس و تبعها شهر أفريل مع موسم الكسوف ، حيث كل شيء حدث من هناك ، لأنه تم استقبال طاقات إعادة تشكيل رائعة في تلك الفترة ، و هي

🔶أنت حاليًا تبدو مثل الطفل المدلل للكون ، عندما يصب عليك مثل هذا الشلال الطاقي النادر و المليء بالتطهيرات والترميزات الإلهية ، هذا الخليط من جانب طاقات الأرض التي تتصاعد ، و التوهجات الشمسية ، والرياح الشمسية، وطاقات القمر الجديد بالاضافة الى طاقات بوابة الشهر و طاقات موسم الإعتدال و كل التنزيلات القادمة من الشمس

🔶صباح اليوم كانت ولادة القمر الجديد الذي سوف تبدأ طاقاته تدريجيًا هذا المساء ، و لقد جاءت لفتح بوابة الارتقاء أيضًا ، ربما قد تستشعر هذه الطاقات بشكل كبير ، و ربما سيكون دورك في المراحل القادمة حسب تجربتك الخاصة ، أهم شيء تلاحظه اليوم هو التعب و ضبابية الدماغ و هذا أمر طبيعي بالنسبة

🔶ربما مرت 4 أسابيع منذ الكسوف الكلي للشمس ، ولكن في الأسبوعين الماضيين فقط بدأت حقا في تجربة آثار التدفق الطاقي و التي تنتهي مع ولادة القمر الجديد صباح الغد ، و لذلك الآن هو الوقت المناسب لتطبيق ما تم الكشف عنه من خلال موسم الكسوف الأخير ، بغض النظر عن مدى صعوبة العثور عليه