الوعي = الحياة

وصلت نبضات قلب الأرض إلى 70 هرتز اليوم. شيء كبير جدا يحدث ، شيء لا يقاس بالكلمات أو العلم ، بعد الإنقطاع منذ يومين تعود مرة أخرى بدأت إعادة ضبط المجال الكمي للأرض و من عليها . اليوم، 2 أوت ، تتدفق رموز النور بكثافة، مثل رسائل الكون و روحك تتذكر من هي.

🔶مع بداية شهر أوت تم الشعور بالطاقة التحويلية فيه على الفور منذ اليوم الأول ، حيث كانت بالأمس الطاقات واضحة في كل جانب ، خاصة نبضات قلب الأرض و الزيادة الكبيرة التي تسببت بأحاسيس جديدة وحركات داخلية وعلامات خفية غير مفهومة غالباً ، كما ذكرت بالأمس فإن هذا الشهر لا يجلب معه البوابات المعتادة فقط

🔶مع دخولك اليوم لشهر جديد و مهم في السنة ، حيث تجاوزت طاقات كثيفة في الشهر السابق أوصلتك إلى هذا المستوى الجديد من العملية ، خلال هذه الفترة سيوفر لك الكون في شهر أوت فرصا كثيرة لتجديد مسارك و الحصول على دعم إضافي في تجربتك ، من أجل العثور على الوضوح ، والترحيب ببدايات جديدة

حسنا، كان ذلك شديدا مع بداية هذا الشهر ، وبالتأكيد يمكن أن يفسر هذا الضغط بالصداع النصفي و عدم الاستقرار طوال النهار والمساء … تقدم في هذا الشهر المميز و سترى ما تفعله بك الطاقات ، و كيف سيصبح الأمر مختلفاً بالتأكيد … MouHamed_IBrir

🔶مع وصولك لليوم الأخير من شهر جويلية في هذا العام التكميلي ، من الواضح أنك عشت شهرًا مكثفًا للغاية، مع فترات راحة قليلة جداً ، كان ذلك بعد تدفق مزيج رائع من الطاقات الإلهية مع خصائصها الداعمة ، ربما شعرت فيه بأنك تحت الضغط و كنت متعبا و أحياناً غارقاً في الطاقات الكثيفة وحدك ،

مع الراحة القصيرة لطاقات الشمس و طاقات الأرض ، تستمر طاقات المجرة بالقدوم ، و خاصة الشمس المركزية التي ترسل في هذا الوقت المزيد من الترددات العالية في هذا اليوم القوي . MouHamed_IBrir

🔶في هذا الأسبوع الأخير من شهر جويلية ، الطاقات التي عشتها ليست ثقيلة بل كانت دقيقة و مشرحة و عميقة ، و بالتأكيد عندما تصبح الطاقة جيدة جدا ، جراحية جدا ، فإن كل ما تم طمسه أو دفنه أو تجاهله بشكل غامض يعود إلى الوراء ، ليس لإيذائك لكن لكي تنظر اليه بالشكل الصحيح

هل هذا السكون المقدس الموجود اليوم في مجالات الطاقة كلها لقد عبرت شيئا بالأمس عتبة في طاقة الأرض ، و قد كانت خيار لا يمكن التراجع عنه. والآن روحك و جسدك تعملان في سكون حتى تتمكن من الختم و الدعم لهذه الطاقات ، ليست هادئا لأنك ضائع ، بل أنت هادئ لأنك بأمان اليوم لا

🔶النور الإلهي لا يتوقف عن التدفق في أواخر شهر جويلية حيث كان بالأمس ارتفاع كبير آخر في الطاقات وهو ما يواصل تنشيط كل شيء ، هذه النبضات الدقيقة التي تهتز في قلب الأرض و تربطك بكل شيء في هذه الحياة المادية عبر خيط طاقي غير مرئي ، كل ما يستشعره جسدك هو إشارة واضحة تتلقاها

الأشعة الكونية تواصل تدفقها نحول الأرض من كل مكان في المجرة ، تأخذ نظامنا في جولة شديدة ويتغير الضغط وكذلك التوقيعات لكنها بالتأكيد تبدو وكأنها ستفعل شيئا مجنونا على ما أعتقد خلال هذه الأيام القليلة القادمة MouHamed_IBrir