Sorting by

×

23/12/2025

🔶على مدار الساعات الماضية ، ارتفعت قوة نبضات قلب الأرض إلى 7 أضعاف المستوى الأساسي ، و كانت هذه قفزة كبيرة في الحجم تسببت في الشعور كثيراً بعدم الثبات والارتباك ، مع ترقيات التردد الواردة وتحولات النطاق الترددي مع مستوى الطاقة بشكل عام مرة أخرى و هو انفجار من الطاقة الجديدة القادمة. هذا شكل موجة منشط للغاية يدفع أي أنماط مقاومة متبقية أو كتل طاقة إلى السطح خاصة…

🔹تتدفق رموز النور إلى الحقل الطاقي الأرضي ، اليوم تستقبل طاقة ناضجة وخصبة تنشط بشكل مكثف من خلال انفتاح القلب وتوسيع قدرتك على الوصول إلى المزيد من وعيك الأسمى ، و الوصول إلى النطاق الترددي متعدد الأبعاد أو الكوني ، كما يوجد مخطط جماعي جديد تماما هنا ، شبكات الأرض تنبض بالنور الإلهي مع وصول تدفقات جديدة عبر الكون ،

🔹خلال هذا التحول الجاري يمكنك أن تشعر بارتفاع عرض النطاق الترددي ، والشعور بالتوسع والزخم على المحيط ، حيث مازال نظامك العصبي يعيد القالب على مدار هذا العام من أجل تحديث البنية التحتية للشبكة القديمة ، ويتذكر الأوكتافات الجديدة في هذا المجال، وينقلك إلى عرض النطاق الترددي الجديد ويظهر لك ما لم يعد مستداما أو يتماشى من خلال استجاباتك الجسدية و العاطفية لكل موجات توسع وانكماش…

🔹اسأل نفسك هل شعرت بذلك. ، و هل استخدمت تدفق الطاقة هذا لضبط تردداتك ، التي تراكمت على مدى الاثني عشر شهرا الماضية ، إذا كان الأمر كذلك، فقد تشعر أنك اليوم، في التدفق والتنشيط الكوني ، وهو ما تمنحك إياه تحديثات الطاقة هذه ، خاصة في جسمك عندما تستخدم آثارها لاتخاذ إجراء و تقرر عن وعي إسقاط الخطوط الزمنية القديمة ، و ازالة الضغط غير الضروري الذي تضعه على نفسك…

🔹هذه هي طريقة ختام دورة طاقية قديمة استمرت لعدة سنوات و التي تنتهي الآن ، و الاستعداد لدخول العصر الجديد الذي يبدأ مع عام 2026 ، حيث سوف يدور مضمونه حول السماح ، و بالتالي سوف تكون مطاليًا بالسماح للروح بالتوجيه ، و السماح للحياة بمقابلتك أينما كنت ، و السماح لما تحتاجه بالكشف عن نفسه دون عناء ، أنت تنتقل إلى مرحلة يصبح فيها الوجود الواعي قوتك العظيمة و يصبح التجلي طريقك الطبيعي…

🔹ما كنت تعيشه في هذا العام التكميلي كان مهماً جداً لمسارك، لقد مررت عبر بوابة واسعة من اللاعودة ، ولكنها من النور الإلهي، حيث يطلب منك أن تكون حاضرًا تماما في وعي الحب ، من خلال النية الخالصة والخدمة بمحبة من قلبك و روحك وكل ما أنت عليه في الحقيقة ، بالنسبة لك هذا يعني أنك ستصل الآن إلى درجات أكبر بكثير من المعلومات والمعرفة والإبداع عبر روحك وليس بوسائل متحكمة…

🔹مع ارتفاع وعيك، تتذكر أن روحك لا حدود لها ويمكنها الوصول إلى الحقيقة الكونية ، وتنزيلها مباشرة حتى تطبق هذه الحقيقة ، مستقبلاً لن يكون حاجز بينك و بين المصدر ، و لا يوجد طرف ثالث ، ولا وسيط تم إنشاؤه بشكل متعمد ، ستكون أنت المتحكم في عالمك و أكثر من ذلك، ستكون هذه العودة عودة واضحة إلى مستوى النقاء والبراءة وأكثر من هذا الحب في جميع جوانب الحياة والوجود ، كن مستعداً للقادم…

🔹أنوي أن أعيش على ثقة بأنني دائما مدعوم من الكون المسخر لخدمتي ، و أن أرشدني كل خطواتي القادمة ، و أن يتم مساعدتي في المسار الذي اخترت العيش فيه ، و أن يكون الاختيار المناسب لي بسهولة و يسر ، و أنوي أن أدخل بعمق في هذه الفترة مع وعي الحب الإلهي ، و أن يرحب بي الله و أكون واحدا معه في اتحاد من القلب الداخلي العميق إلى القلب الكوني الموسع بأفضل الاحتمالات

إبرير_محمد