🔶بالتأكيد على مستوى الطاقة الكونية، بالنسبة لك على الأرض، هذه القوة و الشدة تعني تسليط الضوء على تحول سريع جدًا وهذا الانتقال إلى موسم الكسوف يدعم هذه العملية ، معظم الأشياء التي تحدث بنشاط ليست محسوسة لك كليًا ، وبشكل أدق ، ليس لديك أي فكرة عما تمر به ، لديك فقط معلومات بسيطة ، ورؤى عامة ، لتكون قادرًا على تنظيم حياتك قليلًا…
🔹ولكن ما يحدث في عالم الطاقة هائل جدًا ، إنه إيجابي لدرجة كبيرة ولكن أنت على هذا المستوى ولا يزال لديك تفسيرات العقل بسبب برمجة وعي الإزدواجية ، كل شيء أكثر مما تعتقد ، في نهاية المطاف سوف تفهم ما كان يدعمك به الكون المسخر من الله ، ولكن اعتمادا على كمية الطاقة التي تغلف الأرض في الوقت الحالي ، ينظر إلى هذه العملية بشكل مختلف ، وتتفاعل أنت معها بشكل أسرع…
🔹لأن العملية تظهر بعض الصعوبة ، وفي هذه الفترة من الارتفاع الطاقي يولد هذا الأمر زيادة في التوتر الخارجي ، و مع زيادة الترددات تظهر على شكل إضطراب ، و بالتالي تشهد تفككًا طاقياً كبيرًا ، و تدخل في عملية عميقة من الانفصال عن البرامج القديمة ، و تكون الهياكل الداخلية في مرحلة التفكك ، و هذا ينعكس على الهياكل الخارجية بشكل خاص…
🔹سترى كيف أن الخوف هو أداة لتحقيق الأهداف في العالم الخارجي الذي يحاول السيطرة عليك ، من المهم جدا أن تدرك هذا ، لأنه كما أقول لك دائما، هذا هو المكان الذي تعيش فيه تجارب التحرر ، وهذا هو المكان الذي يحدث فيه تغيير برمجتك ، حتى تتمكن من فهم كيف تعمل الطاقات ، وما هو صراع الطاقة الذي تنغمس فيه في عملية الزيادة الطاقية…
🔹تتلقى موجات الطاقة بدقة في من أعلى الرأس ومن هناك إلى الجهاز العصبي الذي ينقلها عبر نظام الشاكرات لموازنة الجسد المادي ، أعلم أنك تشعر بذلك ، الزخم الطاقي قوي ، و عدم وجود توقف في الموجات القادمة يشعرك بذلك ، و لهذا بالإضافة الى الإهتمام الروحي ، يجب عليك أيضا الإهتمام بالجانب الجسدي ، كل شيء على الأرض يتغير إلى نسخة أعلى من قبل…
🔹هنا الأرض التي تتلقى المعلومات الجديدة ، و النواة تتحرك بقوة باحثة عن محورها الجديد مثلك تماما ، إنه تطبيق قانون العودة الى التوازن و الاستقرار فيه ، كل ما تحدثت عنه في بداية العام سيكون أمامك قريبًا ، لأنك تتجه نحو عصر الطاقة الكونية ، و بالتالي هو عام معقد و مضطرب في مظهر الخارجي و لكنه يحمل الكثير من البركات في مضمونه ، ستواجه تغييرا سريعا في مختلف الجوانب …
🔹أعط موعدا للفنان الساحر الذي ينام في داخلك ، إنه يتمثل في حدسك ، و إبداعك ، وخيالك ، ومن خلال التركيز عليه فهو يطمح إلى أن يولد من جديد بالمزيد من التجديد ، و هذا الفن مهما كان هو عمل من أعمال الروح تدرك نفسك من خلاله ، و تخلق بالقلب واقعك الجديد ، لأن ما تخلقه هو في صورتك الأصلية و يمثل جانبك الإلهي التي يتم التعبير عنه من خلال لغة مختلفة…
🔹أنوي أن أدع طاقة النور الإلهي تغير الهيكل الداخلي الخاص بي و تشع كياني ، و أن أحافظ على الإيمان بالمستقبل بتفاؤل ، و أن أرحب بجميع الفرص التي توفرها لي الحياة بسهولة ويسر ، و أنوي أن أدرك كيفية المشي في هذه المساحة الشاسعة من الحياة ، و أن أتعلم إستخلاص الحكمة الإلهية، و الاستفادة من قوة روحي التي ترشدني في خلق عالمي الجديد بكامل الحرية و بأفضل الإحتمالات
◾️ ابرير محمد
#MouHamed_IBrir✨
