🔶مازالت الطاقة الشمسية مهيمنة لهذا الأسبوع حيث تتواصل التوهجات الشمسية و مع وصول الرياح الشمسية بسرعة كبيرة و كثافة عالية من المحتمل أن تصل الى المستوى السادس ، و كذلك احتمال تواجد عواصف جيومغناطيسية من الفئة الثانية بداية من الغد ، و تزامنًا مع الموجات العالية من الشمس المركزية تعيش باستمرار داخل هذه الدوامة الطاقية…
🔹هناك ترقية متميزة للطاقة تحدث في عالمك وهي تؤثر بشكل مباشر على خطواتك في التغيير ، هذا يعني أن جميع الطاقات تتجمع خلال هذه الأوقات لتعمل على تطويرك ، و لهذا سوف تتمكن من مراقبة كيف تتفاعل أعضائك ، بالتوازي مع الأحاسيس التي تولدها هذه الطاقات العالية مجتمعة ، والتي تعتمد على إظهار الخلل في مناطق الركود الطاقي ، و يمكن الكشف عن بعض الحقائق لك…
🔹و اذا كنت غير متأكد بعد مما يحدث ، فإن الترددات الجديدة في في هذا الشهر تحمل الطاقة من نقطة الصفر في البداية الجديدة ، إنها طاقة ضخمة من النور مع هذا العام الجديد ، و يسبب التغيير الكوني كومة ضخمة من الطاقة في لحظة وتظهر هذه الطاقة كرمز للبداية الجديدة لمرحلة مختلفة تماما ، سيشكل هذا التغيير الجديد نقلة كبيرة في مختلف جوانب حياتك…
🔹إنها طاقة الأحداث المخطط لها والتغيرات غير المتوقعة ، مما يجلب تحولا كبيرا ومواءمة مع هدف الروح ، كما يجلب هذا الأسبوع تغييرا كبيرا من النماذج والدورات والسلوكيات القديمة ، وتفكيك الخوف ، وإغلاق وهم الانفصال وجلب شفاء كبير للطفل الداخلي و إنهاء الخطوط الزمنية القديمة ، إنها طاقة الثورة الداخلية والخارجية ، على المستويين الشخصي و الجماعي…
🔹تجلب هذه الطاقات تغييرات حتمية على مستوى مادي ملموس للغاية ستظهر نتائجه في المراحل القادمة ، و بينما تدخل بشكل تدريجي في طاقة العصر الجديد ، لا يمكن أن يكون هناك المزيد من التردد ، لم يعد بإمكانك مقاومة أو رفض السحب الكوني نحو التطور والنمو ، يتم تذكيرك مرة أخرى بعدم دوام كل شيء ، وأن الدافع الأساسي لتجربة الحياة الحالية هو التطور و الإرتقاء…
🔹في هذه المرحلة أصبح فهمك لهذا الدافع أقوى ، والرغبة أعمق مع دعوة روحك بصوت أعلى مما سيحفزك بشكل داخلي و خارجي على العمل ، و لذلك ستدعمك طاقات هذا الأسبوع بحب الذات والقوة الشخصية ، كما سيتم إضافة زخم جديد ، و قوة ودافع جديدين ، لكي تتصرف و تفعل ما يجب القيام به ، ويتم إيجاد الحلول ، ويتم وضع كل شيء في مكانه بشكل طبيعي…
🔹هذا هو الوقت المناسب ، و لو كان يولد بعض الصدمات الضرورية ، فمن المهم أن تبقى راسخا وواثقا لأن العدالة الإلهية تسود هذا الوضع ، و و الرعاية الإلهية موجودة ونشطة دائما ، يتم وضع توازن جديد ويمكن توجيهك نحو حياة أكثر وفرة وبهجة ، إنه أسبوع رائع ، لأن طاقات الحب تهتز في كل مكان من حولك ، بأشكال و ترددات متعددة ، تحيط بك و تغلفك في كل لحظة لتكشف ما أنت عليه حقا…
🔹أنوي أن أسمح لنفسي بأن أسترشد بطاقة الحب الإلهي من خلال دمج التنزيلات الحالية مع جسدي ، وأن أثق بهذه العملية وأعطيها كل الإهتمام و التركيز و أن أنظف داخلي لإفساح مساحة أكبر للحب بسهولة و يسر ، و أنوي أن أسمح لنفسي بتولي مسؤولية مساري الحالي ، و أن أمتن لله على ترددات الحب التي تصلني باستمرار ، و على الحب الذي أنا عليه و الذي أتلقاه و أنشره ، وأن أقدم لروحي الأفضل بأفضل الإحتمالات
◾️ ابرير محمد
#MouHamed_IBrir✨